سنبقى أخوة لدينا ما يجمعنا أكثر بكتير مما يفرقنا، كيف لا ونحن نتحدث لغة واحدة، كيف لا ولدينا دين واحد.. كيف لا وهمومنا وقضيتنا واحدة.. أليست مصر من خاطرت بعلاقاتها الخارجية مع العالم أجمع.. وتحدت قوى العالم كله وساعدت ودعمت الثورة الجزائرية المجيدة.. لن نسمح لبعض النعرات ولبعض المتسلقين لمصالحهم الشخصية والسياسية بأن تفرقنا وسنعود أخوة مهما حدث.. أرفع القبعة لكل صوت عقل يتكلم فيطرب.. وأضرب بالنعال كل صوت نشاز تكلم وأنشز يتكلمون شراً ليحققوا مصالحهم.. لعنكم الله ولا وفقكم في مسعاكم
الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها