الخميس، 1 يناير 2009

نزار


نزار ريان القيادي في حماس نال ما يريد اليوم.. الدكتور نزار ارتقى شهيداً وترك الدنيا بمرها ومرها.. بوجهها القبيح.. تركنا ومضى الى ما يستحق.. الشهيد كان معروف بمشاركته المقاومة دائماً في التصدي للتوغلات الصهيونية في مخيم جباليا بنفسه


الشهيد كان قد رفض أن يغادر بيته.. ومع انه معروف لدى الجميع ومعروف لدى اسرائيل أن البيت لم يخلى وأنه يحتوي العديد من الأطفال.. الا أن ذلك لم يمنع طائرات الأباتشي وقصف المبنى وسقط الأطفال.. سقطوا شهداء

هناك تعليقان (2):

SimSim يقول...

they r the winners ...
allah yer7amhom u yer7amnaa kaman

Crimson^ يقول...

allah yer7amhom.. w yerzoqna al-shahada .. allahoma 2ameen