نزار ريان القيادي في حماس نال ما يريد اليوم.. الدكتور نزار ارتقى شهيداً وترك الدنيا بمرها ومرها.. بوجهها القبيح.. تركنا ومضى الى ما يستحق.. الشهيد كان معروف بمشاركته المقاومة دائماً في التصدي للتوغلات الصهيونية في مخيم جباليا بنفسه
الشهيد كان قد رفض أن يغادر بيته.. ومع انه معروف لدى الجميع ومعروف لدى اسرائيل أن البيت لم يخلى وأنه يحتوي العديد من الأطفال.. الا أن ذلك لم يمنع طائرات الأباتشي وقصف المبنى وسقط الأطفال.. سقطوا شهداء
هناك تعليقان (2):
they r the winners ...
allah yer7amhom u yer7amnaa kaman
allah yer7amhom.. w yerzoqna al-shahada .. allahoma 2ameen
إرسال تعليق