يومٌ بعد يوم.. ولحظة تلو اللحظة تحولت ومضات الذاكرة اليكِ من اللونِ القرمزي الى فراغ داكن لا لون له.. وحتى يأتي شروق ما ليلوّن هذه المساحة.. سأكون أنا هنا مضربٌ عن الألوان
بين حروف الذكريات.. بين قصاصات الصحف.. بين مكانين في الليل المدينةِ.. بين روحانيةِ الحاضر والماضي.. بين مرورٍِِ عابرِِِِ.....................
يوجد هذا الفراغ القاتل..
هناك 3 تعليقات:
الحمد لله رب العالمين
لا حول ولا قوّه الا بالله
حسبي الله ونعم الوكيل بالصهاينه و اللي بوافقهم و بشجعهم وبتعاون معهم وبسكت على تصرفاتهم
الله معهم أهل غزة...
وربنا ما بنسى حدا...
إرسال تعليق